
عن الحال
يُراد بسُنن الله -عزّ وجلّ- في الكون القوانين التي تحكم الكون، وحياة الناس قدراً بمشيئة
الله، وتجري باطّراد وثبات وعموم في حياة البشر، فلله -تعالى- سنن في الأفراد، وسنن
في الأمم، وسنن في الحياة وغير ذلك، وهذه السنن لا تتبدّل ولا تتأخّر، وتأتي مجتمعة
فيخضع البشر لها في حياتهم، وسلوكهم، وتصرفاتهم، وبناءً على هذه السنن تترتّب
النتائج في الكون، من نصرٍ، أو هزيمةٍ، أو قوةٍ، أو ضعفٍ، أو عزّةٍ، أو ذلٍّ، أو غير ذلك، وفي
هذه السنن قال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (فلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًً وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ
اللَّهِ تَحْوِيلًًا
محتوى الدورة
الفصل الأول: مفهوم رسائل الله والقواعد الستة
ماذا نقصد برسائل الله في الكون
00:00أنواع الناس في تلقي ؤسائل الله
00:00لماذا تاتينا الرسائل
00:00انواع الرسائل
00:00نماذج الرسائل ودلالتها
00:00اسئلة لابد منها في فهم الرسائل
00:00كيف اعرف انها رسالة من الله
00:00
الفصل الثاني: الرسائل ودلالاتها
طالب التقييم & استعراض
أي مراجعة بعد