دورة مشاعر

بيانات الدورة: مشاعر

مقدمة للدورة 

المشاعر السلبية والإجهاد هي مشكلة شائعة تواجه كثير من الأشخاص، فكيف يمكننا التعامل معها، خاصة وأنها غالبا ما تؤثر سلبا على حياتنا المهنية والأسرية والمجتمعية على حد سواء.

كيف يفترض أن نتصرف حينما نشعر بالتوتر أو الأذى؟ هل ينبغي علينا أن نغضب، ونعبر عن إحباطنا، ومشاعرنا بشكل واضح وصريح، أم نكبت تلك المشاعر ونتظاهر بعدم وجودها، حتى نقلل من تداعياتها؟ وهل التعبير عن تلك المشاعر يهددنا بقول أو فعل الشيء الخطأ، في وقت نعجز فيه عن تقدير الأمور بشكل عاقل وموضوعي؟

لقد أثبتت التجربة أن “كبت المشاعر” ليس بالتأكيد الخيار الأنسب هنا، لكن هناك تقنيات يمكن لأي شخص أن يستخدمها، حتى لا يتسبب “انفجار” تلك العواطف بتداعيات سلبية.

دعيني أخبرك ببساطة هذه الدورة الأولى من نوعها لأن النموذج الذي أقدمه أيضا مختلف طبعا ذلك ليس من باب التفاخر بل ذلك فضل الله لكن في هذه الأمسية لن يكون هناك كلام نظري بل ستكون دورة عملية من البداية حتى النهاية

سنتناول تقنية تقنية من خلال الأيات الكريمات ثم يقوم المشتركون بالتطبيق المباشر ولذلم فإن ما يميز هذه الأمسية القصيرة هو

1- قصر المدة التي سنقدم فيها الامسية فهي لمدة ساعتين فقط

2- وجود كتيب مصاحب للمشترك به التقنيات مع التمارين

3- تسجيل للأمسية يبقى معك للأبد

4-أمسية تطبيقية عملية بشكل مباشر

5- وجود تفسير تحت كل نوع من المشكلات التي يعاني منها الإنسان مما سيكفيه بإذن الله عن الإستشارات

أهداف الدورة

ماذا سأستفيد؟

1. لأكن صادقة معك هذه الأمسية ليست للأمراض النفسية المزمنة والتي تتطلب علاجا أو تدخلا طبيا ولكنها أمسية وقائية وداعمة لك لكي لا تصل إلى مرحلة التدخل الطبي 
2. هذه الأمسية ستجعلك قادر أولا على فهم مشكلة مشاعرك السلبية وبالتالي ستتعامل معها بذكاء فيسمح لك ذلك بأن تكون أكثر سعادة وأكثر إنجاز
3. تنفيذك للتطبيقات العملية ووعيك بها سيساعدك على اتخاذ القرارات وكذلك التمكن من سماع صوت القلب بوضوح
4. ستكون أكثر هدوء ووعيا وحكمة وسكينة
5. ستتحسن بحول الله علاقاتك وكذلك نمط حياتك لأن الأساس هو المشاعر ​

لماذا هذه الدورة؟

​لمن هذه الأمسية؟

1. لمن يعاني من العصبية والقلق والتوتر ودائما الأفكار السلبية مسيطره عليه
2. لمن يرغب بزيادة ثقته في نفسه
3. لمن يريد أن يزيد من تحقيق الإنجازات
4. لمن يرغب بإتخاذ القرارات ويتخلص من التردد
5. لمن يريد تحسين جودة حياته وعلاقاته