كلكم راعٍ وكلٌ مسؤول عن رعيته
كل إنسان خلق في هذه الحياة ألقى الله تعالى إليه مسؤولية يحملها على عاتقه ويحاسب عليها يوم القيامة أمام الله عزوجل إن أحسن أدائها على أتم وجه بما يرضي رب العالمين فسينال اجراَ عظيماً والجزاء الكريم وإن أخل بها ولم ينجزها فسيحاسب حساباً عسيراً ويلقى عذاباً مهيناً.